اقتباسات مميزة من كتاب إلى المنكسرة قلوبهم

عبارات رائعة من كتاب إلى المنكسرة قلوبهم

من روائع الكاتب أدهم شرقاوي كتاب إلى المنكسرة قلوبهم اخترنا لكم اقتباسات مميزة يمكنكم استخدامها كحالات لوسائل التواصل  الاجتماعي. 

ـ عندما يأتيك الخذلان من الشخص الذي كنت تستثنيه دائماً  .. فأنت لا تفقد الثقة بشخص واحد… إنما تفقدها بالجميع. 

ـ لا سامح الله كل من  دخل قلباً.. فنزع منه طمأنينته. 

ـ وراء بعض النعم الظاهرة.. حرمان قاتل… يتجرعه صاحبه بمرارة ولا يدري به إلا خالقه. 

ـ ثق أن كل إنسان ينقصه شيء ما.. فمر هيناً.. كل إنسان فيه ما يكفيه. 

ـ  نحن لا نبتعد كرهاً وإنما ألماً هذا الابتعاد ليس الزهد وإنما النأي، لا أحد يريد  أن يرى جرحه… ماثلاً  أمام عينيه. 

ـ بعض الود لا يصان إلا بالبعد. 

ـ مشكلة الناس أنهم لا يعرفون إلا ردات الأفعال، أما العذابات المتكررة…. الإهانات التي لا تحتملها الجبال، الظلـم الذي تراكم فوق بعضـه حتى بلغ  عنان الســماء، فلا يراه أحد. 

ـ النصر ليس أن لا تتذكر  فلا  أحد يستطيع أن يخلع ذاكرته ويمضي، وإنما النصر أن تتذكر ولا تحن… 
أن تضع عينك في عين جرحك،
دون أن يرف لك جفن!
أن تتحسس الندبة في قلبك ولا  تتوجع. 
ـ جميعنا والله  نستحق َالعزاء من جرح ما !

إقرأ أيضاً في لحن الحياة 

هل الأفضل الإستحمام بالماء البارد أم الساخن!

حقن البوتوكس لمعالجة مشكلة فرط التعرق

أجمل لقطات حفل افتتاح كأس العالم 2022

ـ وأسوأ ما في الجروح أننا لا  نعرف  متى تنفلت منا. 

ـ الإنسان  يبوح بجرحه حين يأمن لا حين يحقق معه. 

ـ الجروح كالمجالس بالأمانات، فلا تخن ْ الأمانة!

ـ نحن في لحظات الطمأنينة الأولى أضعف ما نكون. 

ـ لن تُسأل عن عمرك فقط، وإنما عن أعمار الناس التي أهدرتها!

عن كل كلمة.. أحبك..قلتها من لسانك لا قلبك!

ٍوعن كل طريق  مشيتها مع أحد..  دون رغبة جادة منك في الوصول!

عن كل يد أمسكتها وفي خاطرك أن تتركها!

عن نهار أحدهم قلقاً منك لأنك لا تؤتمن.. 

وعن ليل أحدهم باكياً… غدرك لأن لا أمان عندك 

وعن أيام الناس التي ذهبت  سدى ُ لأنك تريد أن تتسلى،

وعن الوعود الزائفة، و عن كل شمعة أوقدتها في قلب أحدهم ثم أطفأتها… 

ـ عندما تتصدق على فقير، فاعلم  أنك تحتاجه أكثر مما يحتاجك، فهو يحتاجك في دنياه، وأنت تحتاجه في آخرتك.. 

ـ لكل شيء أدب والعطاء شيء من الأشياء.. وله أدب أيضاً.. وهو حفظ ماء وجه الطالب. 

ـ عليك أن تعرف أن الغادر حين يغدر، فإنه يفعل  هذا لأن هذا طبع فيه..

فأسوأ ما يحاول الغادرون فعله، هو إقناع المغدورين أنهم السبب..  وأن غدرهم لم يكن إلا ردة فعل،

بينما في الحقيقة أنه لا شيء يبرر الغدر.. حتى الجرح لا يبرره  ..

إن النبيل إذا جرح، ولملم جرحه ومضى…

إذ أنه يرى أنه لو خسر شخصاً فهذا ليس مبرراً أن يخسر احترامه لنفسه.. 

ـ عندما ينطفئ الشغف سيزول الانبهار.. ونرى الأشياء على حقيقتها.. 

ونكتشف أنهم كانوا عاديين جداً.. وأن عيوننا هي التي كانت تجملهم.. 

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين. 

لينا الأحمد
لينا الأحمد

ـ هل تدركون معنى أنكم تعبدون رباً يعذب في حبس قطة ويغفر في سقيا كلب؟

المقالات: 368

تعليق واحد

تغمرنا السعادة برؤية تعليقاتكم .... اترك رد