Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/u888600242/domains/ilhyh.com/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
أسماء الله الحسنى مكتوبة كاملة - لحن الحياة

أسماء الله الحسنى مكتوبة كاملة

أهمية معرفة أسماء الله الحسنى وكيفية الدعاء بها 

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

“إن لله تسعة وتسعين اسماً، مائة إلا واحداً، من أحصاها دخل الجنة”

ويقول الدكتور محمد راتب النابلسي في كتابه أنه معنى من أحصاها أي من استوفاها ولم يقتصر على بعضها  لكن يدعو الله بها كلها ويثني عليه بجميعها فيستوجب الجنة. 

أسماء الله الحسنى التسعة و التسعون 

الله الذي لا إله إلا هو  ، الرحمن، الرحيم  ، الملك، القدوس، السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر، الخالق، البارئ، المصور، الغفار، القهار، الوهاب، الرزاق، الفتاح، العليم، القابض، الباسط، الخافض، الرافع، المعز، المذل، السميع، البصير، الحكم، العدل، اللطيف، الخبير، الحليم، العظيم، الغفور، الشكور، العلي، الكبير، الحفيظ، المقيت، الحسيب، الجليل، الكريم، الرقيب، المجيب، الواسع، الحكيم، الودود، المجيد، الباعث، الشهيد، الحق، الوكيل، القوي، المتين، الولي، الحميد، المحصي، المبدئ  المعيد،

 المحيي، المميت، الحي، القيوم،  الواجد، الماجد، الواحد، الأحد، الصمد، القادر، المقتدر، المقدم، المؤخر، الأول، الآخر،  الظاهر، الباطن، الوالي، المتعالي، البر، التواب، المنتقم، العفو، الرءوف، مالك الملك، ذو الجلال والإكرام، المقسط، الجامع، الغني، المغني، المانع، الضار، النافع، النور، الهادي، البديع، الباقي، الوارث، الرشيد، الصبور،

إقرأ أيضاً في لحن الحياة 

 زراعة الشعر

نكت مضحكة جدا

تنظير المفصل

أهمية معرفة أسماء الله الحسنى 

يقول ابن القيم:

  أن من الأمور التي دلتي عليها الرسل وفصلتها لعباده معرفة الله عز وجل بأسمائه وصفاته، لكي يعرف العباد بها خالقهم ورازقهم ومعبودهم سبحانه، حتى يقدروه حق قدره ويعظموه حق تعظيمه، ويسبحوه حق تسبيحه، وينزهوه حق تنزيهه، ويعبدوه حق عبادته.

يكون الإيمان ب «أسماء الله الحسنى وصفاته العليا» على الوجه الصحيح بوجود ثلاث ركائز هي:

الأولى: نزيه الله عز وجل مشابهة خلقه. كما قال تعالى: ( ليس كمثله شيء)

الثانية: قطع الطمع عن إدراك كنهها، لأن إدراك حقيقة الكيفية مستحيل ويؤخذ هذا من قول الله عز وجل:  ( يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علماً)

الثالثة: الإيمان بها توقيفاً، أي الوقوف عما ورد في الكتاب وصحيح السنة، وذلك لأن الله أعرف االخلق بنفسه من غيره، كما أنه لا يشتق له من صفاته اسم إلا ما أثبته الله تعالى لنفسه.

الدعاء بأسماء الله الحسنى

يقول ابن القيم:  أن لكل اسم عبودية من نوع خاص  بسبب ما يقتضيه معناه، ينبغي أن نلتزم بها  مع سؤال الله بالاسم المناسب لحاجتنا، فلا نقول مثلاً…يا منتقم ارحمنا أو يا رحيم انتقم لنا بل نقول… يا منتقم انتقم لنا من أعدائنا، ويا رحيم ارحمنا، ويا حكيم هبنا حكمة، ويا عزيز أعزنا على خلقك، ويا قادر أقدر لنا الخير حيث كان ويا عليم علمنا العلم النافع ويا رزاق وسع أرزاقنا  ..

ومن الأدب مع أسماء الله الحسنى أن نذكره سبحانه بها، فذكر الله سبحانه من أعظم العبادات وبها ارتفع شأن بيوت الله. 

 

🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين أجمعين 

لينا الأحمد
لينا الأحمد

ـ هل تدركون معنى أنكم تعبدون رباً يعذب في حبس قطة ويغفر في سقيا كلب؟

المقالات: 368

تعليق واحد

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *