للفجل تأثير مضاد للعملية الالتهابية ككل والمواد الكيميائية التي تنطلق مع الالتهاب مما يجعله من الأطعمة التي تساهم في خفض درجة الحرارة عند حدوث الحمى وينصح به عادة عندما يكون هناك التهاب مترافق مع الحمى في الجسم والفجل مضاد للرشح و نزلات البرد كما أنه مضاد للاحتقان والتخريش الناجم عن الحساسية ولذلك ننصح دائما عند الإصابة بالتهاب الطرق التنفسية العلوية بالإكثار من تناول الفجل وشم رائحته فهذا يساعد في التخلص من هذه الأعراض وتخفيفها بشكل كبير وللفجل تأثير مدر للصفراء من الكبد مما يجعل مساعدا في هضم الدهون والفيتامينات الذوابة في الدهون
كما أنه ينشط وظائف الكبد ويزيد من معدل استقلابه ويستخدم الفجل شعبيا لكثير من الحالات كملين للأمعاء وكمنعش للتنفس وللتخلص من عسر الهضم , ومشكل المعدة وحصيات المرارة والتهاب الحلق والسمنة الغثيان والحموضة والصداع