أبشركم أنني شفيت نهائياً من القولون الذي استمر معي مايقارب 19سنة حيث شخص الدكتور معاناتي بأني أعاني من القولون العصبي والهضمي جميعاً وكانت معاناتي تتلخص فيما يلي:
1- انتفاخات وغازات مستمره
2- إسهال و أحيانا إمساك
3- ألم متفرق في أسفل البطن
4-تقلبات مزاج حاده
5- قلق مستمر و أحيانا نوبات هلع
6- أعراض أخرى لا أذكرها
بعد إصابتي بالقولون لم أترك دكتور أو أخصائي أو استشاري او برفسور في المدينة إلا و ذهبت إليه و أخذت الكثير من الأدوية لكن للأسف بدون فائدة..
و في يوم من الأيام كانت عندي مراجعة عند استشاري باطنية وكان جالس معي في غرفة الإنتظار شخص كبير في العمر ربما يبلغ عمره 75 سنة وسألني عن معاناتي فقلت له أنه القولون ، فقال لي إن مرضك تافه و لا يستحق الذهاب إلى الطبيب !!بصراحه لم أصدقه في البداية.
و قال لي أيضا أن القدامى ( الاولين ) كانوا عندما تأتيهم أعراض القولون يأخذون جنيه فضة ( ليره فضية) ويضعونها في الفخار ( الزير ) و يشربون من الماء باستمرار كل ما أحسوا بالعطش, وبإذن الله بعد شهر يزول المرض ، فقلت العلاج بمعدن الفضه يعني ؟ فقال نعم لأن معدن الفضة معقم قوي و قاتل للبكتيريا الضاره في جسم الإنسان .
فانطلقت فورا إلى سوق الذهب و اشتريت جنيه فضة و وضعته في قنينة البراد و صرت أشرب يوميا منها ،
والله يا إخوان شيء عجيب خلال ثلاث أسابيع زالت أعراض مرض القولون تماما ، وصرت أبحث عن السبب في الإنترنت فوجدت موقع طبي يتكلم عن قوة معدن الفضة في قتل البكتيريا الضارة, لدرجة أنه الآن في أمريكا سوف يضعونه على شكل كبسولات و هو بمثابة مضاد حيوي قوي بدون أعراض جانبية ، الغريب أن معدن الفضة بالإضافة إلى أنه ليس له أي أعراض جانبية..منشط لوظائف الكلى و يقتل جميع البكتيريا الضارة الموجودة في جسم الإنسان ، و كان البدو يضعون ( الريال الفرنسي الفضة أو الريال العربي الفضة ) في القربة أثناء السفر لتنقية ماء القربة ..
الطريقة وكيفية الإستخدام
تقوم بوضع الجنيه الفضي أو اي شيء من الفضة الحقيقية في قنينة البراد و اتركها و اشرب من الماء كلما عطشت و بإذن الله خلال 3 أسابيع سترى النتائج..
إعجاز علمي:
يقول الحق تبارك وتعالى في كتابة العزيز:
((وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا (15) قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا (16) )س.الإنسان
ألم تسألوا أيها الأفاضل أنفسكم يوما : لماذا ذكر الله عز و جل الفضة و لم يذكر الذهب مع أنه أثمن من الفضة..
و هي آنية من أواني أهل الجنة …….وهذا لما لمعدن الفضة من خواص عظيمة وهي إشارة ربانية واضحة..