Notice: Function _load_textdomain_just_in_time was called incorrectly. Translation loading for the arabic-webfonts domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. Please see Debugging in WordPress for more information. (This message was added in version 6.7.0.) in /home/u888600242/domains/ilhyh.com/public_html/wp-includes/functions.php on line 6114
مالا تعرفه عن حمض الفوليك - لحن الحياة

مالا تعرفه عن حمض الفوليك

فيتامين B9 أو حمض الفوليك (بالإنكليزية : Folic Acid ) صيغته الكيميائية C19H19N7O6 ، كتلته المولية 441.4 غ.مول−1 ، مظهره
مسحوق بلوري أصفر – برتقالي ، نقطة انصهاره عند 250 °C (523 K) تحلل كيميائي ، الذوبانية في الماء 1.6 mg/L (25 °C)[1]
الحموضة (pKa) 1st: 4.65, 2nd: 6.75, 3rd: 9.00

يعتبر ضروري لتأييض البروتين والدهون بشكل صحيح، ويساعد لصيانة المنطقة الهضمية، الجلد، الشعر، النظام العصبي، العضلات، والأنسجة الأخرى في الجسم.

يساعد حامض الفوليك في إنتاج  RNA و DNA والمواد الجينية الأخرى، وهو ضروري في فترات النمو السريع مثل الحمل، المراهقة، والطفولة.

بمساندة فيتامين بي 12، يساعد حمض الفوليك على السيطرة على إنتاج خلايا الدمّ الحمراء ويساعد على توزيع الحديد بشكل صحيح في الجسم. نقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤدي إلى فقر الدم.

تسميات أخرى لحمض الفوليك :

Folacin , Folate , Pteroylglutamic acid , Vitamin B9 .

فوائد حمض الفوليك:

  • تقليل خطر الإصابة بعيوب الأنبوب العصبي:

حيث ارتبط انخفاض مستويات حمض الفوليك في الأسابيع الأولى من الحمل بإصابة الرُضّع بعيوب الأنبوب العصبي؛ مثل: التشوه الخلقي بالدماغ، أو بالعمود الفقري، أو بالحبل الشوكي، ومن الجدير بالذكر أنَّ معظم النساء لا يمتلكنَ مستوياتٍ كافيةٍ من هذا الفيتامين، ولذلك يُنصح بإعطاء الإناث في عمر الإنجاب المكملات الغذائيّة له بما لا يقل عن 400 مليغرامٍ يومياً.

  • تقليل خطر الإصابة بالسرطان:

حيث يمكن لتناول كمياتٍ كبيرةٍ من الفولات تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، والرئتين، والأمعاء، والبنكرياس؛ وذلك لامتلاك هذا الفيتامين دوراً هامّاً في التعبير الجيني Gene expression، ويُعتقد أن نقصه قد يسبب توقف السيطرة على الجينات، وبالتالي فإنّه يزيد من خطر نمو الخلايا بشكلٍ غير طبيعي، وخطر الإصابة بالسرطان، بالإضافة إلى ذلك فإن هذا النقص يرتبط بتكوين حمض نووي صبغي غير مستقر، ممّا قد يزيد من خطر الإصابة بهذا المرض، ومن جهة أخرى فإنه يمكن لتناول كميات كبيرة من الفولات من قبل المصابين بالسرطان سابقاً أن يُعزز نمو الأورام لديهم، كما ارتبط تناول مكملات حمض الفوليك بزيادة خطر الإصابة بهذا المرض.

  • إمكانية تقليل خطر الإصابة بالتوحد:

إن نقص حمض الفوليك في الجسم يرتبط مباشرة بزيادة خطر الإصابة بمرض التوحد (بالإنجليزيّة: Autism)، حيث وجد العلماء أن أخذ هذا الفيتامين قبل الحمل، وفي مراحله المبكّرة يمكن أن يقلّل خطر الإصابة بهذا المرض عند الأشخاص الذين يعانون من عدم فعالية أيض الفولات، وما زال هذا التأثير بحاجة إلى المزيد من الدراسات.

  • تقليل خطر الإصابة بالشفة الأرنبية:

إذ بينت إحدى الدراسات أن استخدام مكمّلات حمض الفوليك يمكن أن تقلّل من خطر الإصابة بالشفة الأرنبيّة، أو ما يسمّى بفلح الشفة والحنك Cleft lip and palate.

  • مكافحة السمنة :

أثبتت دراسة بحثية أن حمض الفوليك يثبط نشاط إنزيم الليباز البنكرياسي والليباز الميكروبي، مما يجعله مكمل غذائي محتمل لمكافحة السمنة وداء المبيضات. يعتبر تثبيط إنزيمات الليباز استراتيجية علاجية للسمنة وذلك لتقليل تفكيك الدهون الغذائية في الجهاز الهضمي وبالتالي تقليل نسبة امتصاصها.

  • علاج التهاب المفاصل الروماتويدي:

فعادة ما تعطى مكملات حمض الفوليك للمرضى المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي  Rheumatoid arthritis إلى جانب أدوية Methotrexate؛ التي تعد من العلاجات الفعالة التي توصف لهذه الحالة، ولكن هذا الدواء يسبب إزالة الفولات من الجسم، مما يمكن أن يسبب بعض الأعراض في الجهاز الهضمي، ولكن استخدام مكملات هذا الفيتامين قلل من الآثار الجانبيّة للدواء.

  • تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة:

حيثُ إن حمض الفوليك يؤثر مع فيتامين ب12، وفيتامين ب6 في التحكم بمستويات الهوموسيستين Homocysteine المرتفعة في الدم؛ حيث إنّ ارتفاع مستوياته قد يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

  • تقليل الاكتئاب:

حيث أشارت بعض الأدلّة إلى أنَّ تناول حمض الفوليك يمكن أن يفيد في علاج الاكتئاب وتحسين الحالة النفسية.

  • تقليل ضغط الدم:

أجريت بعض الدراسات على مجموعة من النساء اللواتي تناولنَ كميات أكبر من الفولات فوجد أنه قل خطر إصابتهم بارتفاع ضغط الدم مقارنة مع غيرهم، كما وجد أن تناول مكملات حمض الفوليك له التأثير نفسه، إلا أنَّ الدراسات لم تثبت إلى الآن إمكانية استخدام هذه المكملات لعلاج ارتفاع ضغط الدم.

  • الوقاية من فقر الدم:

حيث يساعد حمض الفوليك الجسم على تكوين الخلايا الجديدة؛ مثل: خلايا الدم الحمراء، لذلك يلزم الجسم لتكوين هذا النوع من الخلايا الحصول على كميات كافية من هذا الفيتامين.

  • إمكانية تقليل خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالسن:

حيث أشارت الدراسات إلى أنَّ تناول حمض الفوليك مع فيتامينات أخرى؛ مثل: فيتامين ب12، وفيتامين ب6 يمكن أن يُقلّل من خطر الإصابة بفقدان البصر المرتبط بالتقدم في السن.

  • التحسين من عمل الذاكرة:

كشفت التجربة التي قام بها علماء هولنديون أن تناول 800 ميكروجرام من حمض الفوليك يومياً ولمدة ثلاث سنوات قد يبطئ من التدهور في الذاكرة والتفكير والسلوك وأنشطة الحياة اليومية لدى الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر الذين يتناولون أدوية لمرض الزهايمر تسمى مثبطات الكولينستيراز.في حين يؤثر نقص الحمض على منطقة قرن آمون في الدماغ المسؤولة عن التعامل مع الذكريات.

 

إقرأ أيضاً في موقع لحن الحياة :

ماهو فيتامين A؟فوائده؟مصادره؟الجرعة المناسبة منه

فيتامين C صديق المناعة الأشهر والسلاح الأقوى ضد فايروس كورونا

فيتامين D “فيتامين أشعة الشمس”

ماهو مركب البيوتين ؟ وماأهميته الحيوية للجسم؟

فيتامين E “فيتامين الجمال”!!

 

نقص حمض الفوليك :

مع أن نقص حمض الفوليك بحد ذاته لا يعد شائعًا، إلا أنه يرتبط عادة بنقص حاد في عناصر غذائية أخرى هامة في جسمك، وهذه بعض أعراض نقص حمض الفوليك:

  • ضعف في جهاز المناعة، والإصابة المتكررة بالأمراض.
  • تعب وإرهاق دائمين.

  • ضعف في الهضم وخلل في وظائف الجهاز الهضمي، مثل: الإمساك، والنفخة، ومتلازمة القولون العصبي.
  • مشكلات في نمو وتطور دماغ الجنين أثناء الحمل.

  • فقر الدم.
  • تقرحات و تورم في اللسان وليونة غير معتادة في أنسجة الفم.

  • تقلبات مزاجية حادة، بما في ذلك التحسس والتهيج.
  • شحوب في لون البشرة.

  • ظهور الشيب المبكر.
  • خسارة الوزن.

  • صعوبة التركيز.
  • انقطاع في النفس.

  • تسارع في نبض القلب.
  • انخفاض الشعور بالتذوق.

الفئات الأكثر عرضة لنقص حمض الفوليك:

هناك بعض الفئات التي تعد أكثر عرضة لنقص الفوليك من غيرها، وهذه الفئات هي:

  • الحوامل أو النساء اللواتي يخططن للحمل.
  • النساء المرضعات.
  • الأشخاص الذين يشربون الكحول بكثرة.
  • المصابون بأمراض الكبد.
  • المصابون بأمراض الكلى.
  • الأشخاص الذين يتناولون أدوية لعلاج السكري.
  • الأشخاص الذين يتناولون أدوية مدرة للبول.

زيادة مستوى حمض الفوليك في الدم :

يعد حمض الفوليك آمنًا عند معظم البالغين السليمين عند استخدامه حسب الجرعة المناسبة، إلا أنه قد يسبب آثارًا جانبية، والجدير بالذكر أن هذه الأعراض قد تحدث مع أي جرعة، لكن فرصة حدوثها تكون أكبر عندما تكون الجرعات أكبر، وتشمل هذه الأعراض:

  • الإحساس بطعم سيء في الفم.
  • الغثيان.
  • فقدان الشهية.
  • التشوش.
  • التهيج.
  • اضطراب النوم.

وقد يعاني الأشخاص المصابون بالحساسية من ردود فعل تحسسية تجاه حمض الفوليك، وتشمل أعراضها ما يأتي:

  • الطفح الجلدي.
  • الاحمرار.
  • صعوبة في التنفس.
  • الحكة.

الجرعات :

  • البالغين:

بشكل عام:

400 ميكروغرام من DFE للرجال والنساء ، و 600 ميكروغرام من DFE للنساء الحوامل ، و 500 ميكروغرام من DFE للنساء المرضعات.

لنقص حمض الفوليك:

الجرعة النموذجية هي 250 ميكروغرام (ميكروغرام) إلى 1 مجم (ملليغرام) في اليوم.

للوقاية من العيوب الخلقية في الدماغ والعمود الفقري (العيوب الخلقية في الأنبوب العصبي):

يجب على النساء القادرات على الحمل أن يأخذن 400 ميكروغرام من حمض الفوليك يومياً من الأطعمة أو المكملات الغذائية المدعمة.

يُنصح النساء الحوامل بتناول 600 ميكروجرام من حمض الفوليك يوميًا من الأطعمة المدعمة أو المكملات الغذائية.

عادة ما تأخذ النساء اللواتي لديهن تاريخ من الحمل السابق معقد بسبب عيوب الأنبوب العصبي 4 ملغ يوميًا بدءًا من شهر واحد قبل الحمل وتستمر لمدة تصل إلى 3 أشهر بعد الحمل.

لتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون:

400 ميكروغرام في اليوم لمعالجة كميات عالية من الهوموسيستين في الدم (فرط الهوموسيستين في الدم):

تم استخدام 200 ميكروغرام إلى 15 مجم يوميًا ، على الرغم من أن الجرعات اليومية من 800 ميكروغرام إلى 1 مجم تبدو أكثر فعالية.
في الأشخاص الذين يعانون من مرض الكلى في مراحله الأخيرة ، قد يكون علاج مستويات الهوموسيستين المرتفعة أكثر صعوبة ، وقد تم استخدام جرعات من 800 ميكروغرام إلى 40 مجم يوميًا.

كما تم استخدام خطط جرعات أخرى مثل 2.5-5 مجم ثلاث مرات أسبوعيًا. لا يبدو أن الجرعات التي تزيد عن 15 مجم يوميًا أكثر فعالية من الجرعات الأقل.

لتحسين الاستجابة لأدوية الاكتئاب:

تم ​​استخدام 200-500 ميكروجرام يوميًا.

لاضطراب جلدي يتسبب في ظهور بقع بيضاء على الجلد (البهاق):

عادة ما يتم تناول 5 مجم مرتين يوميًا.

لتقليل السمية التي يسببها عقار الميثوتريكسات:

من المحتمل أن يكون 1 مجم يوميًا كافيًا ، ولكن يمكن استخدام ما يصل إلى 5 مجم يوميًا.

للوقاية من أمراض العين التي تؤدي إلى فقدان البصر لدى كبار السن (الضمور البقعي المرتبط بالعمر أو AMD):

2.5 ملغ من حمض الفوليك ، 1 ملغ من فيتامين ب 12 (سيانوكوبالامين) ، و 50 ملغ من فيتامين ب 6 (البيريدوكسين) في اليوم أستخدم.

لانخفاض الذاكرة ومهارات التفكير لدى كبار السن يكون أكثر مما هو طبيعي بالنسبة لأعمارهم:

تم استخدام 400 ميكروجرام من حمض الفوليك يوميًا أو 800 ميكروجرام من حمض الفوليك مع 20 مجم من فيتامين ب 6 و 500 ميكروجرام من فيتامين ب 12 يوميًا لمدة تصل إلى عامين.

تم أيضًا استخدام جرعة أعلى من حمض الفوليك تبلغ 15 مجم ، ولكن لمدة تصل إلى 60 يومًا فقط. 800 ميكروجرام من حمض الفوليك مع أو بدون 800 مجم من حمض الدوكوساهيكسانويك يومياً لمدة 6 أشهر.

لمنع السكتة الدماغية:

تم استخدام 500 ميكروغرام إلى 40 مجم من حمض الفوليك يوميًا. يبدو أن أكبر فائدة تحدث مع جرعات حمض الفوليك التي تبلغ 800 ميكروغرام في اليوم أو أقل.

يمكن أن يطبق على الجلد:

لأمراض اللثة عند النساء الحوامل:

تم استخدام غسول للفم يحتوي على حمض الفوليك مرتين يوميًا لمدة دقيقة واحدة.

يمكن أن يعطى وريدياً:

لخفض الهوموسيستين في الأشخاص الذين يعانون من مرض الكلى في نهاية المرحلة (الداء الكلوي بمراحله الأخيرة):

تم إعطاء 10 ملغ بعد غسيل الكلى ثلاث مرات في الأسبوع في الوريد.

  • الأطفال:

بشكل عام:

المدخول اليومي الكافي (AI) للرضع هو من DFE

للرضع من 0-6 أشهر 65 ميكروغرام.

            7-12 شهراً 80 ميكروغرام.

للأطفال من سن 1-3 سنوات 150 ميكروغرام.

                      8-4 سنوات 200 ميكروغرام.

                     13-9 سنة 300 ميكروغرام.

للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 18 عاماً 400 ميكروغرام.

لتضخم اللثة الناجم عن عقار الفينيتوين (6-15 سنة):

تم استخدام حمض الفوليك 500 ميكروغرام يوميًا.

المصادر :

يتواجد حمض الفوليك في المكملات الغذائية والأطعمة المدعمة ، بما في ذلك الخبز والطحين والحبوب والحبوب. إلا أنه لا يعتبر بديل عن تناول حمض الفوليك على شكل أقراص ، وهو فقط الذي يتم امتصاصه في الجسم كاملة.

تحتوي العديد من الأطعمة على نسبة عالية من حمض الفوليك بشكل طبيعي. أفضل المصادر تشمل:

  • لحم كبد البقر
  • سبانخ مسلوقة :263 ميكروغرام من حمض الفوليك، أي 65% من الحصة الموصى بها يوميًا.
  • نبات الهليون : 262 ميكروغرام من حمض الفوليك، أي ما يقارب 65% من حاجتك اليومية.
  • الكرنب الأخضر :177 ميكروغرام من حمض الفوليك، أي 44% من الحصة الموصى بها يوميًا.
  • الخس الروماني : 76 ميكروغرام من حمض الفوليك، أي 19% من الحصة الموصى بها يوميًا.
  • أفوكادو :يحتوي كوب من الأفوكادو على 110 ميكروغرام من حمض الفوليك، والذي يعادل 28 % من الحصة اليومية.
  • بروكلي : يحتوي كوب واحد من البروكلي على ما يقارب 26% من حاجتك اليومية حمض الفوليك.
  • الخردل الأخضر
  • البازلاء الخضراء
  • البامية: يحتوي كل نصف كوب من البامية على 103 ميكروغرام من حمض الفوليك.
  • الفاصوليا
  • الذرة:كوب واحد من الذرة المطبوخة يحتوي على 34 ميكروغرام من الفوليك، أي ما يقارب 9% من حاجتك اليومية.
  • عصير الطماطم المعلب
  • سلطعون الروث
  • عصير البرتقال
  • المكسرات: كوب واحد منها يوفر ما يقارب 300 ميكروغرام من حمض الفوليك.
  • برتقال وجريب فروت طازج
  • بابايا
  • موز
  • بيض مسلوق جيدا
  • الشمام

مستحضرات دوائية:

يمكن الحصول على حمض الفوليك بدون وصفة طبية، لوحده أو كأحد المركّبات في مستحضرات الفيتامينات والمعادن. أما حمض الفوليك ذو تركيز 500 ميكروغرام أو أكثر يمكن الحصول عليه بوصفة طبية فقط.

التفاعلات:

تتضمن التفاعلات المحتملة ما يلي:

  • مضادات الاختلاج: تناول حمض الفوليك مع فوسفينيتوين (Cerebyx)، فينيتوين (Dilantin, Phenytek) أو بريميدون (Mysoline) قد يقلل من تركيز العقار في دمك.
  • الباربيتورات: تناول حمض الفوليك مع عقار يعمل كمثبط للجهاز العصبي المركزي (باربيتورات) قد يقلل من فعالية العقار.
  • ميثوتريكسات (Trexall): تناول حمض الفوليك مع هذا الدواء المستخدم لعلاج السرطان يمكنه التداخل مع فعاليته.
  • بيريميثامين (Daraprim): تناول حمض الفوليك مع هذا العقار المضاد للملاريا قد يقلل من فعالية العقار.

تعليق واحد

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *