طرق التّعامل مع مخاوف الأطفال

لا بُدّ أنّك كمعلّم أو مربّي تسعى جاهداً لإيجاد حلول لما يعترض طفلك من مخاوف وأحاسيس قد يجد نفسه عاجزاً عن التعبير عنها. وقد أولى العاملون في مجال الصحة النّفسيّة أهميّة بالغة لمثل هذه المواضيع الحساسة المؤثرة في حياة الطفل.